الاثنين، 21 مارس 2011

تِلاوةُ أحْرفٍ عَلى جَسدٍ أرهقته الـــ حَيآةِ ..♥



قد تغمرك الحياة بأيآم ملؤهآ التعب ولكن قد تخرج منه
بحكمة لايفهمهآ المتعلم إلا بعد عقد من الزمان


جمييعنا قد نخطأ في يوم من الأيام ولا نعترف بذالك الخطأ
نود بأن نبوح بذالك الخطأ نود لو نفعل ولكن لا نفعل

الطريق طويل وشآق لن تنتهي جميع أحلامك ,.
ولن تستطيع أن تحقق الرآحه التآمه والمستمره لنفسك .

جميعنا نحب الصدق ولكن قد نكذب او نخون في يوم
من الأيام لسبب غير معروف

كثيرة هيَ ذنوبنآ وأكبر أمالنا هي قطرآت تسقي الأرض
فلنكثر من الأستغفآر لا كثره الأمال والتخيلات ..,

أحيانا قد لاتجد الشخص الذي يفهمك !
ولكن أنت قادر على أن تصنع
ذلك الشخص وتجعله في داخلك ...
قد تكون ذاتك شخص قادر على أن يفهمك

لا تهدي جميع زوآيا قلبك لأنسآن وآحد فقط فلتنصف الجميع
حتى لا يأتي اليوم الذي ستندم بأنك أهديت أحدهم قلبك .

أشارة المرور في هذه الحيآه أصبحت شبحآ مرعبآ . ,
فاللون الاحمر يعنى به { سأضحي بهذا من أجل هذآ }
لاتهتم لمآ يقوله معظم النآس عنك رغم ما سمعت
فالأغلب يصدق الخبر السيء ويكذب الخبر الجميل عنك

لايتوجب علينا أن نموت كأبطال ولكن يجب ان ندرك ان
مابعد الموت
لا يبقى سوى الذكرالجميل لنا


لسنآ فقرآء سوى فقرنآ لله ومالفقير في هذه الدنيا
سوى جآهلُ لم يتعلم شيئآ من العلم وأمور الدين


لنعش على أرض هذه الدنيآ محملين بالمبآدئ مثقلين بالأحلام
نتسلق سلم الأهميآت ليبقى لنا في النهآيه ما نعتقده الأهم

نخوووض في دواامة هذا الزمان حتى نخرج لنورها .

فقد نخرج وقد نستسلم للألم ويستقبلنآ عآلم السوآد



أفعالنا لسان أجسادنا ففي تعاابيرنا معاني كثيره

من الصعب ان نحصرها أو نفهمهآ كمآ ينبغي . ,

قد ننكسر في يوم من الايام كمآ الزجآج

فليكن أنكسارنا مصحوب بعطر ينتشر في أرجاء المكان .

., فلا شيء يستحق الألم. .,


أَلسنة لاتتوقف عن الكَلمْ قليلة الأستمآع للأخرين

فلمآ لاتتعلم دروس في فن الإنصآت وحسن الأستمآع

نرى في حياتنا أمور تشبه التواافه ولكن من الواجب علينا
ان نفعلها لأنها من مقتضيات هذه الحياة فنفعلها
وتكون خيراً حتماَ اذا كانت لوجه الله

كل يوم نصلي لكي يغفر الرب لنا خطايانا

ولكن نسمع الأغاني لنرفه عن أنفسنا !

لو يرى الأنسان مستقبله لكان أكثر قلقاً مما هو عليه الآن

تَذكر أنَ الحيأةَ عِبرُ وأمثأل حِكمُ ودُروسْ وأًخْتِلافُ فِي النَاسِ والأجنآسْ



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق